admin
Admin
المساهمات : 270
تاريخ التسجيل : 05/10/2011
 | | موضوع: وصفات ونصائح لعلاج حساسية الربيع الأربعاء مايو 02, 2012 2:38 pm | |
| وصفات ونصائح لعلاج حساسية الربيع
-مع بداية فصل الربيع يستمتع الناس بالطبيعة الخلابة فيخرجون للتنزه، ويقضون فتراتٍ طويلةٍ في الأماكن الطبيعية الخضراء تحت أشعة الشمس التي اشتاقوا إليها بعد مرور فصل الشتاء البارد، ولكن فصل الربيع يتسبب بالقلق لدى بعض الناس لحساسيتهم المفرطة من لقاح أزهار بعض النباتات التي تُزهر في الربيع، ومن الجدير بالذكر أنهم لا ينتبهون للعديد من الخيارات الطبيعية والوقائية غير الدوائية التي تجعلهم يتمتعون بالربيع دون الخوف من خطر التعرض لمُسببات الحساسية المؤذية، اليكِ وصفات ونصائح لعلاج حساسية الربيع ...
إجراءات للوقاية من مسببات حساسية الربيع
- استخدمي محلول التبييض المخفف لتنظيف العفن في الأدوار التحتية وباحات الأثاث القديم وما شابه ذلك، مع التأكد من التجفيف الشامل لجميع الأشياء لمنع مزيدٍ من النمو للعفن بفعل الرطوبة.
- ركِّبي مرشح هواء عالي التقنية على أن يتم تغييره كل شهرين أو ثلاثة أشهر على الأكثر للمساعدة في منع غبار الطلع من إعادة الانتشار في المنزل.
- واجهي حساسية الصيف وارتفاع سوس الغبار باستخدام مزيل الرطوبة في المناطق الرطبة مثل الطوابق السفلية.
- اغسلي شراشف السرير على الأقل مرةً في الأسبوع بماء تكون درجة حرارته 130 درجة فهرنهايت (55 درجة مئوية تقريبا) وهو ما يلزم لقتل بيض عث الغبار.
- غطِّي الأشياء الموجودة في غرف النوم التي لا يمكن غسلها، مثل الوسائد والفرش وحشيات الأسرة الزنبركية بأغطيةٍ محكمةٍ وشاملة، وتجنبي استخدام الدمى المحشوة والوسائد قدر المستطاع.
- بالنسبة للقطط والكلاب الحية، قومي بتنظيف أقدامها وتنظيف فرائها بعدما تأتي من الخارج.
- قومي بارتداء قناعٍ أثناء القيام بالأعمال المنزلية، لمنع التعرض الإضافي للحساسية.
وصفات طبيعية لعلاج حساسية الربيع
- هناك خصائص سحرية للشطف البسيط للأنف باستخدام محلول ملحي، حيث تساعد هذه العملية على غسل حبوب اللقاح التي تم استنشاقها طوال اليوم كما يتم التخلص من الاحتقان بصورةٍ طبيعية.
- استخدمي نبات القراص المجمد والمجفف، الذي قد يساعد في تخفيف سيلان الأنف واحتقان الجيوب الأنفية، واستخدمي نبات العرقون الذي يبرز دوره في علاج أمراض والتهابات العين.
- يُعد عسل النحل من المواد المهمة للعلاج من حساسية الربيع لاحتوائه على لقاح النحل، كما أن عسل النحل يُعتبر علاجاً ممتازاً للسعال عن طريق تناوله.
أدوية من مطبخك لعلاج حساسية الربيع
البصل: يعتبر البصل مضاداً حيوياً قوياً يتمتع بخصائص كفيلة بتخليص الجسم من الحمى والنزلات وأعراض الرشح لكونه منشط فعّال يساعد في تسريع عملية الشفاء لذا يمكنك تناول نصف بصلة يومياً بحيث تؤكل نيئةً فوراً بعد التقطيع مع العلم أن البصل المطبوخ مفيدٌ أيضاً.
الفلفل: يُساعد الفلفل على تخفيف الإحتقان الذي يسببه الرشح حيث تعمل مادة الكابسسين " العنصر الحار" على تنشيط الدورة الدموية وتعزيز انسياب الدم لليدين والقدمين وهي موجودة بتركيز كبير في بذور الفلفل الطازج مما يجعلها أقوى جزء بالفلفل يُكافح الجراثيم، وكلما كان الفلفل حار انخفضت الكمية التي تحتاجها للمعالجة.
الفجل: يُعتبر الفجل من أقدم العلاجات الطبيعية الفعالة لإزالة الاحتقان والإنسداد في المجاري التنفسية خاصةً ببداية الإصابة.
الثوم: يُوجد في الثوم خصائصٌ مميزةٌ تتمثل بكونه مضادٌ قويٌ للفيروسات والفطريات والجراثيم، وبذلك يساعد الثوم علي كبح أعراض الرشح قبل أن تتطور كما أنه يخفف من حدة نزلات البرد وآلام الحنجرة والتهابات الصدر.
الزنجبيل: يُنشط الزنجبيل الدورة الدموية ويَمد الجسم بالدفئ ويُساعد على التخلص من البلغم ويُخفف أعراض النزلة والحمى والرشح قبل أن يتفاقم.
أطعمة يجب الابتعاد عن تناولها:
يُفضَّل عدم شرب الحليب الساخن أو البارد خصوصاً إذا كنتم تعانون من الرشح والزكام الشديدين، كما يُفضل الإبتعاد قدر الإمكان عن اللحوم والبروتينات بشكلٍ عام.
بهذه الإجراءات الوقائية والوصفات الطبيعية البسيطة يُمكنكِ تجنب الإصابة بحساسية الربيع أو التخفيف من حدتها ومنع تفاقمها، نتمنى لكِ قضاء فصل ربيعٍ ممتع بعيداً عن المشاكل الصحية ..  | |
|
admin
Admin
المساهمات : 270
تاريخ التسجيل : 05/10/2011
| | موضوع: بعض التجارب الأربعاء مايو 02, 2012 2:58 pm | |
| رد: علاج حساسية الربيع والوقاية منها
وعليكم السلام :
الحساسية بمختلف أشكالها من حساسية الأنف أو حساسية العين أو حساسية الطرق التنفسية العلوية ...ليس لها علاج شافٍ ولكن لها علاج واقٍ يتمثل بالابتعاد عن مسبباتها وحساسية الربيع تكون بسبب غبار الطلع الذي تنتجه وتطلقه الأزهار المذكرة لتلقيح المؤنثة كما هو معروف فيجب على من يعاني منها أن يبتعد عن الأماكن التي تكون عرضه لاحتواء هوائها على هذه الغبار قدر الإمكان .
أما الحساسية التي تكون نتيجة لتناول أي صنف من أصناف الطعام أو مشتقات مصدر معين من الأغذية فطريق تجنبها هو الابتعاد عن هذه الأصناف .
ويمكن لمن يعاني من حساسية الربيع أن يقوم بعلاج وقائي يتمثل بأخذه لبخاج أنفي أو قطرة عين صوديوم كرومو غليكات (كرومولين الصوديوم) لفترة تسبق موسم الربيع بفترة جيدة (شهر على سبيل المثال ) .
وهناك من يعتير العلاج بالأعشاب هو العلاج الأفضل للحساسية وعلى رأسها الثوم الذي يحوي على مركب كبريتي يطهر الجسم ويقوي المناعة ونبتة أظنها كانت تدعى القراص التي قرأت بحثا عنها أجرته جامعة هارفارد عن كفاءتها وفعاليتها في علاج حساسية القش حيث توضع مع أحد أصناف الشاي الطبية أو تؤخذ خلاصتها بشكل كبسولات و أيضا يفيد في هذه الحالة استخدام الزنجبيل .
وفي حال حدثت الحساسية فلذلك أدوية عديدة تخفف من حدتها وتؤثر في الخلايا التي تنتج الهيستامين ومنها وأحدثها مركب120mg fexofenadine الذي حل محل Triludan في المملكة المتحدة منذ سنوات قليلة أو مركب Loratadine 7.5 mg وكلاهما يؤخذان حبة واحدة في اليوم ويقال أنهما لا يسببان النعاس لمتناولها !!! أو غيرها في حال كانت الحساسية لأسباب أخرى غير غبار الطلع أو القش .
هذا ما لدي من معلومات عن الحساسية وأتمنى ممن لديه معلومات أخرى أن يفيدنا وخصوصا أني أحد المعانين منها وبشكل مزمن تقريبا على مدار السنة 
رد: علاج حساسية الربيع والوقاية منها
أنا شخصيا أعاني من حساسية ...ليست ملزمة بالربيع إنما تمتد إلى أوقات أخرى لكنها ليست متطورة إلى مرحلة العطاس إنما تنعكس عندي على العيون بالذات
الأعراض العينية التي أشتكي منها :
احمرار قليل بالعين مع شئ من الحكة والشعور بسخونة العين ( ارتفاع الضغط ) ...التحسس لأشعة الشمس (يفضل وضع نظارات شمسية ) + صداع مرافق
الأدوية التي جربتها :
1/ اللوراتادين بكافة أشكاله : لكنه صعب الإحتمال ومن الصعب على الإنسان أن يتناوله بشكل شبه دائم بالإضافة إلى أنه وحسب تجربتي الشخصية يسبب النعاس بشكل كبير ( حتى لو كان مصنف على أنه غير مسبب للنعاس )
ويسبب جفاف في الفم
2/ دواء آخر أخف : وهو ديسلوراتادين
واسمه التجاري كلارامكس
3/ منذ فترة نصحني طبيب العينية بقطرة : أنتيستين بريفين ( أجنبية ) فيها أيضا ً ( أنتازولين سلفات + نافازولين نترات + بنزالكونيوم )
4/ قطرة فيها ديكساميتازون هي إيدروسيل ...أستعملها عندما أعاني من التهاب ملتحمة تحسسي ...ومفعولها شبه سحري
5/ أود أن أسأل عن علاج لم أجربه :
سمعت من طبيب ( أذن أنف حنجرة ) ...( كمان عندي تحسس أنفي )...عن وجود علاج للتحسس ( حديثا في سورية ):
العلاج هو عبارة عن لقاح يتم بعمل اختبار التحسس للمريض المتحسس ومن ثم تقوم الشركة بتصميم لقاح خاص لهذا المريض يكون ضد العوامل البروتينية التي يتحسس لها المريض
لكنني وبصراحة لم أجرب هذا العلاج نظرا لأن معاناتي من التحسس ليست شديدة
حاولت ان أضفي قصتي السريرية على الموضوع ...وأنتظر نصائح من أطبائنا هنا
مع قدوم فصل الربيع، يصاب العديد بحساسية الربيع بسبب ما يسمى بحبوب اللقاح، وتسبب تلك الحساسية أعراضا مزعجة للكثير من الأفراد، ولكن ما هى حبوب اللقاح ولماذ تسبب لنا أنواعا من الحساسية؟
توضح الدكتورة عايدة عبد العظيم، أستاذ الأمراض الصدرية قائلة:
أن حبوب اللقاح عبارة عن الخلايا الجنسية الذكرية فى النبات وتأخذ شكل مسحوق أصفر اللون يختلف حجم حبيباته باختلاف نوع النبات، وتعتبر حبوب اللقاح الدقيقة الحجم من 10-30 ميكرونا، وهى تعد أحد المسببات الرئيسية للحساسية، فنظرا لخفة وزنها تحملها تيارات الهواء بسهولة، حيث تنتشر بالجو فى كل مكان أما حبوب اللقاح الكبيرة مثل حبوب لقاح الورد والأزهار الزاهية الألوان فهى تنتقل من نبات لآخر بواسطة النحل والدبابير ولا يعتد بها كمسبب للحساسية.
وتتطاير حبوب اللقاح فى الهواء مئات الأمتار إلى أعلى وتحملها الرياح إلى كل مكان، ويتعرض الإنسان لحبوب اللقاح عند الجلوس فى الأماكن المكشوفة سواء القريبة من الحدائق أو البعيدة عنها فى الفترة الممتدة بين العصر والمغرب، حيث إن هذة الفترة ينتقل الهواء الجوى مما يؤدى إلى تساقط حبوب اللقاح على الأرض، لذلك ينصح المرضى بالحساسية لحبوب اللقاح تجنب الأماكن المكشوفة فى هذة الفترة، كما يفضل عدم الجلوس على الحشائش فى موسم انتشار حبوب اللقاح فى الربيع لتفادى الإصابة بالارتيكاريا أو اكزيما الملامسة.
ومن انواع حبوب اللقاح الأخرى المسببة للحساسية حبوب لقاح الأشجار كالبرتقال والليمون والتفاح والمشمش والكمثرى والبرقوق، ويرتبط موسم الحساسية بفترة التزهير التى تستغرق شهرا واحدا وبعدها تسقط الزهور الملونة الجميلة لهذة الأشجار الى الأرض إيذانا ببدء الأثمار وانتهاء موسم الحساسية.
ويراعى معرفة طبيعة البيئة التى يعيش فيها الإنسان حتى يمكن تشخيص مسببات الحساسية، وبالطبع يراعى عند إجراء اختبارات الحساسية لحبوب اللقاح استخدام خلاصة حبوب اللقاح الموجودة بالبيئة.
وتسبب حبوب اللقاح حساسية بالعين والأنف والحنجرة والشعب الهوائية، كما تسبب ارتيكاريا أو اكزيما الوجه والأجزاء المكشوفة من الجسم وقد تصاب العينان والشفتان بالانتفاخ والتورم.
| |
|
