Dr. Jamal
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عيادة الطب البديل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  “المعالجة بالمغناطيس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin



المساهمات : 270
تاريخ التسجيل : 05/10/2011

 “المعالجة بالمغناطيس Empty
مُساهمةموضوع: “المعالجة بالمغناطيس    “المعالجة بالمغناطيس Emptyالجمعة نوفمبر 25, 2011 5:23 pm


abjlabia watoub
28-05-2009, 09:39 AM
صدر حديثاً للباحث السوري الدكتور عبدالمؤمن القشلق كتاب بعنوان “المعالجة بالمغناطيس” تناول فيه مفهوم المعالجة المغناطيسية والنقاط الحيوية في الجسم البشري وطبيعة الماء الممغنط وفوائد المعالجة المغناطيسية والاستخدامات غير الطبية للحقول المغناطيسية.
ويلقي المؤلف الضوء في مقدمة كتابه هذا على تاريخ المعالجة المغناطيسية الذي يعود كما يقول إلى ما قبل آلاف السنين حيث أخذ البعض يراقب حجر المغناطيس الطبيعي وهو معدن واسع الانتشار في الطبيعة ومعروف منذ القدم، وقد اهتم به علماء المسلمين وبيَّنوا كثيراً من خواصه وأهمها جذبه لقطعة من الحديد إذا قُربت منه.
خصص البيروني في كتابه “الجماهر في معرفة الجواهر” فصلاً عن المغناطيس، مشيراً إلى أن أكثر خامات المغناطيس موجودة في بلاد الأناضول وكانت تُصنع منها المسامير التي تُستخدم في صناعة السفن هناك، أما الصينيون فكانوا يصنعون سفنهم بضم وربط ألواح الأخشاب إلى بعضها بعضاً بحبال من ألياف النباتات وذلك أن هناك جبالاً من حجر المغناطيس مغمورة في مياه بحر الصين كانت تنتزع مسامير الحديد من أجسام السفن فتتفكك وتغرق في الماء.
ولم يكن غريباً أن ينسج الإنسان في العصور القديمة بعض الأساطير حول حجر المغناطيس كما يقول المؤلف ومن هذه الأساطير أسطورة التمثال الحديدي المعلق في الفراغ داخل قبة مصنوعة من حجر المغناطيس في دير الصنم بالهند، وسبب تعلق هذا التمثال في الفضاء هو انجذابه لقبة المغناطيس. وقد عُرف سر ذلك حينما زار السلطان محمود بن سبكتين ذلك المعبد واقتلع أحد مرافقي السلطان حجراً من القبة المغناطيسية فاختل توازن التمثال المعلق وهوى إلى أرض القبة.
وقد لاحظ العلماء القدماء أن لهذه الخامة أي المغناطيس خواص في تخفيف حدة الآلام من خلال وضعها على موضع الألم واستخدم المغناطيس في الطب القديم لإزالة البلغم ومنع التشنج وأشار الأطباء المسلمون إلى أنه إذا أمسك المريض حجر المغناطيس زالت التقلصات العضلية من أطرافه.
وعُرف العلاج بالمغناطيس كما يشير الباحث القشلق منذ عهد قدماء المصريين وجاء في كتابات وجدت على أوراق البردى أن عقداً من معدن ذي قوة مغناطيسية كان يُلبس لتقوية النظر وعلاج بعض الأمراض الروماتيزمية حتى إن الكهنة المصريين في زمن الفراعنة استغلوا هذه الظاهرة لتخفيف حدة الآلام الناتجة عن أوجاع الظهر والمفاصل وأوجاع الجمجمة، وقد بدأ تطوير العلاج بالمغناطيس مؤخراً في بعض الدول المتقدمة تقنياً كالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي واليابان ودول أخرى غيرها.
ويشرح المؤلف بعد ذلك سبب تسمية المغناطيس بهذا الاسم الذي يعود لاكتشافه من قبل راعٍ اسمه “ماغنس” قبل الميلاد بعدة قرون أو ربما نسب هذا الاسم إلى “مغنيسيا” في آسيا التي وجد فيها أوكسيد الحديد بكثرة وسمَّاه الإغريق “ماغنيطس” أو “ماغنيطوس” وتعني حجر، أما الفرنسيون فسموه “إيمان” أي المغناطيس والمحب واسمه في اللغة الهندية “جمباك” أي الحجر المقبّل، وفي الصينية “جو شاي” أي الحجر المحب، أما في العربية والفارسية والأوردية فاسمه “مغناطيس”.
ولا شك في أن هذه التسميات كما يضيف المؤلف قد استفادت من خاصية الجذب في المغناطيس لأن الجذب عنصر مهم في الحب.
وقد طور الدكتور “فانتس مسمر” رائد المغناطيسية البشرية في القرن الثامن عشر فكرة وجود قوى من أماكن أخرى من الكون تؤثر في الإنسان بقوة.
وكان “مسمر” هذا متأثراً بأفكار الفيزيائي “فيليبوس بارسلسلاس” في القرن السادس عشر الذي قال إن للمغناطيس قوى علاجية بحيث يمكن أن يشفى العضو المصاب بوضع قطعة مغناطيس عليه.
كما تأثر مسمر أيضاً بعمل الأب “هول” أستاذ التنجيم في النمسا الذي استعمل المغناطيس في علاج المصابين بحالات عصبية.
وقد أجمع معظم مستخدمي العلاجات الطبيعية في ذلك العصر وحتى عصرنا على أن الذبذبات المغناطيسية يمكنها شفاء وتخفيف الألم الناتج عن قلة النوم والجروح العميقة والكسور العظمية والآلام الناتجة عن تقلبات الطقس، ولم تكن المعالجة عبر استخدام الحقول المغناطيسية تعتمد على معرفة الطاقة التي يتقبلها الجسم البشري بل أكثر منها على اتباع التجارب التي اتُبعت سابقاً، وقد كانت بداية البحث العلمي لمعرفة مدى تأثير الذبذبات المغناطيسية في بيولوجيا الجسم البشري ومحاولة إثبات ذلك من خلال النظريات العلمية.
ويرى المؤلف أن للجسم البشري مغناطيساً وجهات مغناطيسية إذ يعتبر الرأس والجزء العلوي من الجسم قطبه الشمالي أما القدمان والجزء السفلي من الجسم فهما قطبه الجنوبي. هذا عمودياً، أما أفقياً فالجهة اليمنى هي القطب الشمالي والجهة اليسرى هي القطب الجنوبي، كذلك تُعتبر الجهة الأمامية قطباً شمالياً والجهة الخلفية قطباً جنوبياً.
وبتوافق مع قوانين القوى فإن أي حركة أو عمل يتم في الاتجاه الصحيح يؤدي إلى النتائج الحسنة أو إلى اضطرابات واختلالات أقل شدة منه إذا تم في الاتجاه المعاكس فإذا ما نام الإنسان ورأسه إلى قطب الأرض الشمالي وقدماه إلى قطبها الجنوبي فإنه يتجنب الأرق وعدم الراحة لأنه يحقق التوازن الطبيعي كما تحققه قطعة المعدن المعلقة في الهواء حيث تتجه إلى الاتجاه المغناطيسي الطبيعي.
وقد كان بعض القدماء يضعون من يحتضر على الأرض بالاتجاه المغناطيسي الأفضل، أي أن يكون رأسه إلى القطب الشمالي الأرضي، وذلك لتخفيف النزع معتقدين أن الروح تغادر الجسد بألم وشدة أقل.
وأجريت الكثير من التجارب على الحيوانات كالأرانب والفئران والأسماك والطيور وكذلك بعض النباتات والأنسجة الحية وقد أكدت هذه التجارب أن تعرض الكائن الحي إلى قوى مغناطيسية معينة لا يسبب له ضرراً مما شجع على تدعيم التعريض للمغناطيس للأغراض العلاجية.
وفي تجارب علمية أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية توصل العلماء والباحثون إلى استنتاجات منها:
1 هناك تفاعل بين عمل الجهاز العصبي المركزي والمجالات المغناطيسية الخارجية.
2 هناك تأثير للمجال المغناطيسي في العمليات الحيوية في الخلايا وهو متعلق بعمل ونوع الأنسجة كما أن هذا التأثير يتناسب مع قوة المجال المغناطيسي.
3 يقلل التعرض للمجال المغناطيسي من الإحساس بالألم.
وفي تجارب أجريت في معهد النشاط العصبي العالي والفسلجة العصبية ومعاهد وأكاديميات أخرى في الاتحاد السوفييتي استنتج الباحثون حدوث تغيرات في الصورة العامة للدم بعد تعريض الجسم لمجال مغناطيسي مستمر ويبقى تأثير المجال المغناطيسي في بعض الأحيان حتى رفعه عن الجسم، وجرت بعد ذلك محاولات لقياس المجالات المغناطيسية المنبعثة من مختلف الأعضاء البشرية كالقلب والدماغ والأعصاب والعضلات بعد أن أثبت الاختصاصيون أن الجسم البشري مصدر مغناطيسي.
كما توصلوا إلى أن المجالات المغناطيسية للأعضاء ذات طبيعة متغيرة وكانت أعلى قيمة للمجال المغناطيسي للقلب 1.000.000 وهي قيمة عالية جداً، أما العضلات فتنتج عندما تتقلص مجالاً مغناطيسياً قدره عشرة أضعاف ذلك أي عشرة ملايين غاوس ووجد أن أقوى مجال مغناطيسي كان من الدماغ الذي يكون أعلى ما يمكن أثناء النوم وقدره 300.000.000 ويمكن للدماغ أن ينتج مجالاً مغناطيسياً أقوى من ذلك في بعض الحالات المرضية كالصرع.
وتحت عنوان (الاعتقاد وعدم الاعتقاد) يرى المؤلف عبدالمؤمن القشلق أن العلماء والمخترعين لم يستطيعوا حتى يومنا هذا أن يقدموا تفسيراً وافياً لكيفية العلاجات التي تتم عبر استخدام الموجات المغناطيسية الطبيعية، وبما أن العلاج يقوم بشكل رئيسي على رفع قدرة المناعة الجسدية التي تؤدي بدورها إلى الشفاء، فإن هذا الأمر هو الذي يُدخل الشك إلى قلوب بعض الناس، لكن فشل العلماء حتى يومنا هذا بتقديم شروح علمية وافية لا يعني عدم وجود هذه الظاهرة فهناك العديد من الحالات التي يعجز العلم عن تفنيدها بشكل واف، فالعلم لم يستطع حتى الآن تقديم شرح واف ل60% من الأدوية التي نتناولها وعدم الإثبات لا يعني عدم الوجود ومن لديه الاهتمام يستطيع اليوم وبجميع اللغات تتبع التقارير التي تُصدر بحوثاً علمية حول كيفية العلاج باستخدام الموجات المغناطيسية الطبيعية وتجاهل هذه التقارير لن يغير من وجه الحقيقة بفوائد المعالجة بها.
ويتناول المؤلف بعد ذلك ما يسميه “العلاج بالماء الممغنط” فعندما يوضع المغناطيس باتصال مباشر مع الماء لفترة من الزمن فإن هذا الماء لن يتأثر بالفيض المغناطيسي فحسب بل سيصبح ممغنطاً وتصبح له خواص مغناطيسية ولهذا الماء الممغنط تأثير في الجسم البشري عندما يتم تناوله داخلياً بانتظام لمدة من الزمن وأثبتت التجربة أن الماء الممغنط يساعد في جميع الحالات المرضية تقريباً وبخاصة في حالات الجهاز الهضمي والجهاز العصبي والجهاز البولي ويحسن استعمال الماء الممغنط المستمر في عملية الهضم ويفتح الشهية ويقلل من الحوامض والصفراء الفائضة كما يساعد على تنظيم عمل الأمعاء وطرد السموم والملح غير المطلوب على تنظيم الحيض عند النساء كما ينظم الدورة الدموية وينظم عمل القلب.
ويتم تحضير الماء الممغنط باستخدام مغناطيسين من النوع الدائري المسطح بقطر 7 إلى 15 سم بحيث يكون لكل واحد منهما قطب واحد أي أن أحدهما شمالي والآخر جنوبي ثم نملأ زجاجتين بماء الشرب الاعتيادي ونضع كل واحدة منهما على أحد المغناطيسين ثم نغطي الزجاجتين، وكاحتياط من عدم نقاوة الماء نستعمل ماء الينابيع أو الماء العادي بعد غليه وتبريده ويُترك الماء طوال الليل من 10 إلى 12 ساعة لكي يتمغنط ويتم خلط محتويات الزجاجتين في زجاجة نظيفة ثالثة ليصبح الماء الممغنط المطلوب جاهزاً أما الجرعة المطلوبة فهي 50 مل لتر في المرة الواحدة، أما عدد الجرعات فثلاث إلى أربع مرات عند الاستيقاظ والثانية والثالثة بعد وجبتي الطعام الرئيسيتين والرابعة قبل النوم أما الأطفال فيمكن تقليل جرعتهم إلى نصفها.
وحول علاقة الطاقة المغناطيسية بالماء يرى المؤلف أن الإنسان قد فهم منذ القدم أن الماء مكون من ذرات هيدروجين وأكسجين وجزيء الماء في غاية البساطة وجزيئاته ترتبط ببعضها بعضاً بروابط هيدروجينية وقد تكون هذه الروابط ثنائية أو متعددة فقد تصل إلى عشرات الروابط وعند وضع جزيئات الماء داخل مجال مغناطيسي فإن الروابط الهيدروجينية بين الجزيئات إما أن تتغير أو تتفكك، وهذا التفكك يعمل على امتصاص الطاقة ويقلل من مستوى اتحاد أجزاء الماء ويزيد من قابلية التحليل الكهربائي ويؤثر في تحلل البلورات وعلمياً لا يوجد خلاف على ما إذا كانت المعالجة المغناطيسية فعالة أم لا في تحسين خواص الماء، ففي الاتحاد السوفييتي سابقاً كانت المعالجة المغناطيسية للمياه مستخدمة على نطاق كبير وبتأثير اقتصادي ضخم والجدل الحقيقي والوحيد تركز حول كيفية شرح هذه الظاهرة أو النظرية بطريقة صحيحة والتغيرات التي تحدث للمياه نفسها حينما توضع تحت مجالات مغناطيسية معينة، وعلى أية حال فقد وُجد أن للحقل المغناطيسي قدرة 1000 وحدة مغناطيسية تزيد سعة امتصاصه للأيونات بالتبادل بحوالي 5 8%، بينما قدرة 3000 وحدة تزيد هذه النسبة إلى ما يتراوح بين 19% إلى 26%.
ومن هذه الخلفية انطلق العديد من العلماء إلى القول إنه من الممكن إنتاج العديد من التأثيرات الإيجابية فيما لو تم تعريض الماء لمجال مغناطيسي بشدة معينة، ومن ثم التأثير في خواص هذا الماء واعتباره ماء ممغنطاً أو ماء مغناطيسياً كما هو معروف حالياً ومن هنا بدأت سلسلة الأبحاث المتنوعة التي اختبرت الفوائد العلاجية والتصنيعية للماء المغناطيسي.
وقد كان ل”الخليج” لقاء مع مؤلف كتاب “المعالجة بالمغناطيس” الدكتور عبدالمؤمن القشلق فسألناه:-
ما مسوغات اللجوء إلى العلاج المغناطيسي برأيك؟
لقد فقدت الكرة الأرضية في الألف سنة الأخيرة 50% من مجالها المغناطيسي نتيجة عبث الإنسان بموارد الطبيعة أولاً، وثانياً نحن نزداد حاجة للتعرض للحقل المغناطيسي نتيجة عيشنا في الكتل الاسمنتية المسلحة وتنقلنا بالسيارات التي تحد من وصول الحقل المغناطيسي الطبيعي للجسم ولهذا السبب طُرح في اليابان تناذر مرضي يدعى تناذر نقص المغناطيسية وعرف العلاج بأنه الطريقة العلاجية التي تستعمل مغناطيساً واحداً أو أكثر على مواضع مختلفة من الجسم لتحقيق الشفاء أو بالتعرض إلى حقل مغناطيسي معين.
هل يوجد أدلة علمية على فائدة مثل هذه العلاجات؟
بالتأكيد، ويكفي أن نذكر أن دولة متطورة جداً في الطب مثل ألمانيا أدخلت مجموعة من العلاجات بالحقل المغناطيسي ضمن العلاجات التي يقدمها الضمان الصحي وهناك عدة نظريات لطريقة التأثير في الخلايا والنظرية الالكترونية المغناطيسية حيث هناك آلية معينة تشرح طريقة تأثير الحقل المغناطيسي في مستوى الخلية وكل هذا مشروح في كتابي وعن تأثير كل قطب وفوائده ويكفي أيضاً أن نتوقف هنا عند مقولة العالم الفيزيائي الحاصل على جائزة نوبل للعلوم الفيزيائية (ويرنار هيسنبورغ) الذي يرى “أن الطاقة المغناطيسية هي الطاقة الأساسية التي تعتمد عليها الكائنات الحية والمجال المغناطيسي يساعد على إعادة الاستقطاب الخلوي الطبيعي للخلايا”.
متى تم التعرف إلى أهمية العلاج بالمغناطيس وكيف؟
أول من عرف أهمية الحقل المغناطيسي في الصحة والمرض كان وكالة العلوم الفضائية الأمريكية “ناسا” وتمت الأبحاث على فئران أبعدت بواسطة أقفاص حجب عنها وصول الطاقة المغناطيسية الطبيعية وبعد فترة قصيرة تبين ظهور ملامح الهزال الجسدي وضعف القيام بالحركة الاعتيادية وقلة الأكل لدى هذه الفئران التي فقدت صوف جلدها أيضاً وأُصيبت بتخلخل عظام ثم ما لبثت أن ماتت بعد ذلك بفترة قصيرة، وبناء على هذه النتائج زُودت كل المركبات الفضائية بمولدات خاصة تقوم على توليد ذبذبات مغناطيسية تعادل الذبذبات المغناطيسية الأرضية الطبيعية تعمل أثناء ابتعادها عن المجال المغناطيسي الأرضي بحيث أثبتت ضرورة الحاجة إليها خاصة أثناء الفترات الطويلة التي يقضيها رواد الفضاء في رحلاتهم والأبحاث تشير إلى أن مولدات الحقول المغناطيسية لا تعالج بل إنها تحرك وتزيد من قوة الجسم ومناعته لكي يعالج نفسه بنفسه.
يتبقى أخيراً أن نشير لوجود شركات متخصصة فى بيع معدات وأجهزة المغنطة المُبسطة للماء أو الأجهزة التى تستخدم
للأغراض الزراعية وللأطلاع على مزيد من المعلومات يمكن مراجعة هذا الرابط الذى يحتوى أيضاً على شهادات من
سودانييين جربوا هذه التقنيات :-
http://www.magneticeast.com/arabic/index.asp
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dr-jamalyoo7.com
 
“المعالجة بالمغناطيس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Dr. Jamal :: منتدي العلاج بالطب البديل-
انتقل الى: